فرنسيس روني
المظهر
فرنسيس روني (بالإنجليزية: Francis Rooney) هو دبلوماسي ومسير أعمال وسياسي أمريكي، ولد في 4 ديسمبر 1953 في الولايات المتحدة.[5][6][7] حزبياً، نشط في الحزب الجمهوري. في انتخابات مجلس النواب الأمريكي 2016، انتخب عضو مجلس النواب الأمريكي عن دائرة الدائرة الكونغرسية التاسعة عشر لفلوريدا [الإنجليزية] وقد انضم خلال فترته النيابية [الإنجليزية] (3 يناير 2017 – 3 يناير 2019) للكتلة البرلمانية الحزب الجمهوري وانتخب عضو مجلس النواب الأمريكي وانتخب سفير لدى الكرسي الرسولي (2005 – 2008).
مراجع
[عدل]- ^ ا ب ج http://bioguide.congress.gov/scripts/biodisplay.pl?index=R000607.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.congress.gov/member/francis-rooney/R000607.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Biographical Directory of the United States Congress (بالإنجليزية), United States Government Publishing Office, 1903, QID:Q1150348
- ^ Biographical Directory of the United States Congress (بالإنجليزية), United States Government Publishing Office, 1903, QID:Q1150348
- ^ Dame, Marketing Communications: Web // University of Notre. "Trustees to confer honorary degrees during meetings in Rome". Notre Dame News (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-12-10. Retrieved 2018-08-11.
- ^ "L. Francis Rooney III, J.D." Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2018-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-14.
- ^ "Biography | U.S. Representative Francis Rooney". francisrooney.house.gov (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-12-21. Retrieved 2018-08-11.
وصلات خارجية
[عدل]تصنيفات:
- مواليد 1953
- المحافظة في الولايات المتحدة
- أشخاص من نيبلز
- أعضاء الحزب الجمهوري في مجلس النواب الأمريكي من فلوريدا
- أعضاء مجلس النواب الأمريكي من الحزب الجمهوري
- أعضاء مجلس النواب الأمريكي من فلوريدا
- أمريكيون من أصل أيرلندي
- جمهوريون من ولاية فلوريدا
- خريجو مركز الحقوق في جامعة جورجتاون
- دبلوماسيون أمريكيون في القرن 21
- رومان كاثوليك أمريكيون
- رؤساء تنفيذيون أمريكيون
- سياسيون أمريكيون في القرن 21